اني احببتها ذات مساء فاخر بالحزن والالم.!
اراها اليوم وبهذا المساء : ممتعضة مني اكثر مما يبدو عليها في الواقع .!
ليس لي طاقة كامنة لتحمل اشتياقي لها.
و ليس لي طاقة في المكابرة
انني فعلا اريد ان اخربش على وجهها
لافهمها شيئا واحدا : اناسابقى سندها للممات
وهي بدمي ابدا.. ولن ابالي ان اهتمت اولا وحتى
لو رحلت .!!.