حبيبتي الحبابة جدا
لا تعرف اللون الرمادي ..
متمردة في صمتها غاضبة في كلامها
و حين يغزوها الهدوء فإن كل ( هواء الأسئلة ) لا تحرك فيها حرفا
تظل تروح و تأتي
تنظر إلى نفسها في عيون الدنيا
و لسان حالها يقول :
( أريد أن أكون في البؤبؤ حتى أرى جيدا فأصل إلى نهاية تكفل لي بداية أخرى صالحة )
لا أخاف عليها إلا بقدر ما أحبها
و أنا أحبها بقدر مايجري في شراييني قطعة قمر فريدة .!!!.